أمير المنطقة الشرقية: كبار السن ثروة حقيقية ورعايتهم واجب ديني ووطني

شدد أمير المنطقة الشرقية ، الأمير سود بن ناييف بن عبد العزيز ، على أن كبار السن يمثلون ثروة حقيقية وغير مكلفة ، ولديهم تجارب وخبرات اكتسبوها خلال مسيرة حياتهم في مجالات مختلفة ، ويؤكدون على الأهمية للاستفادة من هذه الخبرات ، ويشيرون إلى الدعم والاهتمام في هذه المجموعة الثمينة ، ويجدهم في الحاجة إلى Keen. بدءًا من رؤية المملكة سعوديوم السعودية 2030 التي تركز على تعزيز جودة الحياة المسنين من خلال أنظمة الرعاية الصحية والاجتماعية الفعالة.

جاء ذلك خلال حفل استقباله ، في مكتب الإمارة ، المدير العام لزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المنطقة الشرقية ، محمد الساماري ، وعدد من موظفي الوزارة بمناسبة اليوم الدولي للمسنين ، حيث قدموا عرضًا تقديميًا في جهود الوزارة في هذا المجال.

وأضاف أمير المنطقة الشرقية أن رعاية كبار السن ورعاية لهم هو واجب ديني ووطني ، مع الإشارة إلى الحاجة إلى استمرار البرامج والمبادرات التي توفر لهم رعاية شاملة ، وحث المجتمع على منحهم المزيد من الرعاية والرعاية ، وتقييم جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لبدء المبادرات التي تعزز جودة المسنات المسنة.

أوضح المدير العام لفرع الوزارة في المنطقة الشرقية أن الوزارة تعمل وفقًا لاستراتيجية وطنية شاملة للمسنين على مستوى المملكة ، وقد تلقت المنطقة الشرقية عددًا من المشاريع والمبادرات المنبثقة عنها ، وأبرزها: ترخيص المركز الأول للمسؤن ، والتعيين في مجال العناية بها في الإجهاد. لتوفير جميع الخدمات التي تسهم في تحسين حياة كبار السن ، مشيدًا بالاهتمام الخاص بأن القيادة تعلقها على هذه الفئة عزيزي ، تجسد قيم ديننا الحقيقي ، الذي حث المسنين والجمعية الخيرية.

رفع ساماري أعلى آيات الشكر والتقدير لإمير المنطقة الشرقية ، ونائبه ، لدعمهم المستمر لفرع الوزارة في المنطقة ومبادرات التنمية ، مؤكدة أن هذا الدعم يعكس حذرهم على كل ما يخدم المستفيدين وشعب المنطقة.

الأخبار ذات الصلة


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى