
حطم الفنان المصري عمر يوسف الصورة النمطية وخياراته السابقة في فيلم “دارويش” ، بعد أن انتقل من دور “The Wsing Young” إلى شخصية “Nisab” في أحداث الفيلم ، وحقق العمل في عائدات عالية تتجاوز خبرة في التجربة في السينما ، على الاطلاق عليه من خلال التجربة التي تتجاوزها “. فيلم “دارويش” واجهه أثناء التصوير ، ومراجعة علاقته بالمسرح والجمهور السعودي .. إلى الحوار ..
• ما الذي دفعك إلى تجربة فيلم “دارويش”؟
• • منذ قراءة سيناريو فيلم “Darwish” قبل عامين ، شعرت أنه سيحقق نتيجة مميزة ، واستغرق الأمر أكثر من عام لضمان رعاية جميع التفاصيل ، ويجمع الفيلم بين الكوميديا والإثارة والعمل ، وكنت واثقًا من أن هذا الاختلاف سيكون مفيدًا ، ويظهر في فترة زمنية شائعة للمشاهدين ؛ لذلك وجدت الفيلم عملاً متكاملًا ونجحنا في تقديمه بعناية ليعجب به الجمهور.
• ما هي أبرز الصعوبات التي واجهتها أثناء تصوير فيلم “دارويش”؟
• • كانت الرسومات والتصوير الفوتوغرافي في الشوارع الحقيقية دون ظهور العناصر الحديثة تحديًا ، وكانت معظم التحديات في إعداد السيناريو ، والتعاون مع الكاتب المتميز ويسام سابري والمخرج وليد الحلفاوي ساعدنا على توفير عمل متماسك ، ونحن أيضًا في مواجهة التحدي في المحادثة في ذلك ERA وعدم استخدام الكلمات المعاصرة.
• يجري الفيلم في عصر الأربعينيات .. كيف تدربت بأسلوب اللهجة والحديث في تلك الفترة؟
• • اعتمدت على الانغماس التام في تفاصيل العصر ، وقمت بمراجعة مجموعة متنوعة من الأفلام من الأربعينيات مثل أعمال ناغويب العريهاني ، بالإضافة إلى الصور والمقالات لتعلم أسلوب المحادثة وسلوك الناس في ذلك الوقت ، وساعدني العمل في التوجيه والزينة ، والتي مكنتني من تقديم الشخصية “دارويل” في طريقة حقيقية ومناسبة.
• نظرًا لأنك تجسد دور النصاب الاحتيالي ، هل تعرضت شخصيًا لأي نصب تذكاري؟
• • لم أخضع لأي نصب تذكاري حتى الآن ، والحمد لله ، ويقال دائمًا أن من هو ضحية النصب هو جشع ، ولحسن الحظ لم أكن أبدًا على هذا النحو ، ويمكنني دائمًا أن أميز أساليب الاحتيال ، لذلك لم يتم إغراء أحد حتى اليوم.
• هل خضعت لتمارين عمل خاصة ، أم أنك بحثت عن دوبلر في الفيلم؟
•• لا ، لم أخضع تدريبًا خاصًا ، ولم تكن مشاهد الحركة في الفيلم صعبة أو مطلوبة لاستخدام دوبلر ؛ لذلك قمت بأداء جميع المشاهد بنفسي ، وقد تدربت بشكل طبيعي على الكواليس ، لكنها لم تتطلب تمارين خاصة ، وظهر الإجراء في مظهر جيد وجديد.
• كيف كان جو التصوير الفوتوغرافي والتفاعل بينك وبين مصطفى غاريب ودينا إل شيربيني؟
• • كانت مشاهد المشاهد رائعة ، مليئة بالحب والتقدير. دينا إل شيربيني صديقة قديمة وممثلة قوية ومتنوعة ، وقد استمتعت بالعمل معها كالمعتاد.
• هل تخطط لتقديم مسرحيات جديدة في المملكة سعوديوم السعودية بعد “قلبي وأشباح”؟
• • قدمت عدة مسرحيات في المملكة سعوديوم السعودية ، وأحدثها “قلبي وأشباح” ، والتي حققت نجاحًا كبيرًا وتفاعلًا رائعًا من الجمهور إلى درجة أنه كان علينا زيادة أيام العرض بسبب نسبة المشاركة العظيمة ، وأحب دائمًا أن أكون حاضراً على المسرح في المملكة سعوديوم السعودية وأتمنى أن تكرر هذه التجربة في المستقبل.
• ماذا عن علاقتك مع الجمهور السعودي؟
• • علاقتي بالجمهور السعودي قوي للغاية ، وقضيت وقتًا طويلاً هناك أثناء تصوير فيلم “Walad Rizk 3” ، والجمهور السعودي جيد وجميل وممتع للغاية ، وكنا نتصور في الشوارع وكانوا يحترموننا ويساعدنا بشكل كبير ، مما جعل تجربة العمل هناك ممتعة للغاية ، وأنا أحب العمل دائمًا في سعوديوم الساود ، وبين العرب
• هل سعيت لتوفير أدوار مختلفة بعيدًا عن دور “الوسيم”؟
• • بالطبع ، خاضت عدم الوقوع في قالب معين فقط ، وغالبًا ما يقتصر العديد من الممثلين العظماء الذين تفوقوا في دور محدد على نوع معين من الأدوار ، لكنني كنت دائمًا هدفي الذي لن يقتصر عليه دور واحد ؛ لذلك ، ستجد أنني قدمت شخصيات مختلفة في المسلسل مثل “Taya al -saidi” و “Grand Otel” في فترة زمنية مختلفة ، وفي الأفلام ، قدمت شخصيات مثل Youssef في “Hebta” و “Darwish” و “Peace and Deft” ، وكان التنوع في الأدوار هدفًا رئيسيًا في حياتي المهنية.
• ما رأيك في إعادة الإنتاج لأحد أعمال Nour al -Sharif في أسلوبك الخاص؟
• • كان البروفيسور نور مدرسة رائعة وممثلًا رائعًا ، ولديه أعمال رائعة ، لكنني لم أفكر في إعادة إدخال أي منها ؛ لأنني شعرت دائمًا أنه كان يعرّف سقف القصة ، وكنت أفكر دائمًا في الجديد الذي يمكنني تقديمه ولم يقدمه ، ومع ذلك لدي كل التقدير والاحترام لفنه وثقافته العالية.
• هل تتنافس مع العمل في موسم الدراما في رمضان 2026؟
•• ما زلت أقرأ العديد من الأعمال ، ولن أشارك في رمضان ما لم أجد سيناريوًا قويًا يمكنني تقديمه جيدًا وتحقيق النجاح وإعجاب الجمهور به
الأخبار ذات الصلة