
أعرب أمير ولي العهد في ولاية الكويت ، الشيخ صباح القلم ، عن شكّه لمملكة المملكة سعوديوم السعودية وفرنسا على رئاستهما المشتركة للمؤتمر الدولي العالي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ الحل الاثنين ، مما يؤكد تميز بلاده على البناء على الحوادث السياسية المنصوص عليها في الاهتمام.
وقال في كلمته حول النقاش العام حول الثمانينات من الجمعية العامة للأمم المتحدة: “تجدد الكويت رفضها الفئوي لسياسة التسوية والتهجير القسري الذي تتبعه القوة الحالية للاحتلال” ، مؤكدًا التزام بلاده بدعم الألف والوعي بالدور المحوري الذي تعيده في توفير الاحتياجات الأساسية للمجرى القديم.
أكد ولي العهد الكويتي على الحاجة إلى احترام القانون الدولي دون انتقائي ، ودعا إلى نهاية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة ، والسماح بالدخول الفوري للمساعدة الإنسانية.
الأخبار ذات الصلة