
وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ، المهندس. أكد أحمد بن سليمان الحاجي ، على أن ما تم ذكره في الخطاب الملكي الملكي أمام مجلس شورا يجسد بوضوح الإنجازات النوعية التي تحققت في ضوء الرؤية السعودية لعام 2030 ، والتي تضمنت معدل التباين الذي يعكس الحد الأدنى في معدل التغير ، وهو ما يعكس معدل التبديل بين المواطنين ، وهو ما يعكس معدل التبادل الاقتصادي ، وهو ما يعكس المولد الذي يضعه في مستوى القرع. في صميم التنمية.
وأضاف الحاجي أن الخطاب الملكي رسم ميزات الاتجاهات المستقبلية للمملكة ، والتي تشمل الاستثمار في القطاعات الواعدة مثل الذكاء الاصطناعي ، ورفع القدرات الدفاعية ، وتسريع قطاع الصناعة العسكرية وتوطينها أكثر من 19 ٪ ، بالإضافة إلى تتكاثر التجمد 4.5 من تتكاثر ، والفرار التام ، والتشغيل المليء بالتشغيل 4.5. إلى وكذلك اختيار أكثر من 660 شركة دولية المملكة كمقر مقرها الإقليمي ، مما يؤكد موقع المملكة كمركز عالمي رائد في الاقتصاد والاستثمار.
خلصت الراجي بقولها: ما يشمله الخطاب الملكي يمثل دافعًا قويًا لنا لمضاعفة الجهود لتحقيق الأهداف الوطنية ، وتعزيز فرص العمل ، وتمكين أبناء وبنات البلاد ، والمضي قدمًا في تحسين نوعية الحياة ، تمشيا مع طموحات القيادة الحكيمة وترجم طموحات الأشخاص السعوديين.
الأخبار ذات الصلة