شيعت العاصمة المقدسة جنازة الصحفي ماهر بن أحمد المصري بعد الصلاة عليه بعد غروب شمس أمس ودفن جثمانه في مقبرة المعلا بحضور عدد من زملاء وأصدقاء الفقيد وعائلته.
وكان الفقيد ماهر المصري -رحمه الله- قد عانى مؤخراً من أمراض وأجرى عدة عمليات جراحية للقلب في مدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة.
بدأ عمله الصحفي في صحيفة عكاظ عام 1992م، ثم عمل بعد ذلك مديراً لمكتب صحيفة البلاد بمكة المكرمة. ثم عمل في عدة صحف وعمل في الندوة والوطن والاقتصادية والحياة والقنوات الرياضية السعودية وسعوديوم.
ونعى عدد من زملائه الإعلاميين الفقيد وأشادوا بأخلاقه الرفيعة وحسن أعماله. ودعوا الله عز وجل أن يرحمه، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يسكنه الفردوس الأعلى، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
