ثباتٌ على المبادئ.. رؤيةٌ للمستقبل

أكد الخطاب الملكي في مجلس شورا صمود المملكة على مبادئه التي تم إنشاؤها قبل ثلاثة قرون في تأسيس العدالة ، وتوسيع الشور ، والتأكيد على التزامها بخدمة المساجد المقدسة كمسؤولية وشرف.

وحمل الخطاب. وهو برنامج عمل للمستقبل ، وأخبار الزيادة في مساهمة الأنشطة غير المزيفة … في استمرار نجاح عملية التنويع الاقتصادي لتحقيق هدف الرؤية ، واتجاه الدولة في جميع قطاعاتها نحو المستقبل التقني بحيث تصبح المملكة سعوديوم السعودية مركزًا عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي.

سلط الخطاب الملكي الضوء على حرص الدولة على تقييم آثار الإنفاق العام ، والموارد المباشرة نحو الأولويات الوطنية لضمان رفاهية المواطنين ، مع التأكيد على أن المصلحة العامة هي الجوهر والأساس الذي يؤدي إلى قراراتها وخطواتها ، والعمل على تعديل وتطوير الأهداف والبرامج من أجل تحقيق مصلحة المواطنين إذا لزم الأمر.

في الشؤون سعوديوم ، اعتبر الخطاب الملكي أمن قطر كجزء من أمن المملكة ، وأن الهجوم على الدوحة هو هجوم على أمن بلدان مجلس التعاون ؛ ما يتطلب العمل لردع مثل هذه الهجمات الصارخة من قبل جميع الوسائل السياسية والقانونية لضمان عدم تكرارها تحت أي سبب أو أي ذريعة ، والوقوف مع قطر في جميع التدابير والتدابير التي تنوي اتخاذها لحماية سيادتها الوطنية والأمن.

في الملف الفلسطيني ، لعبت المملكة ، تحت قيادة ولي العهد ، دورًا حاسمًا في إكمال المؤتمر الدولي حول القضية الفلسطينية ، على الرغم من كل المحاولات التي تسعى دولة الاحتلال إلى طاعتها ؛ للتأكيد على سيادة قرارها الوطني وموقفها لدعم اليمين الفلسطيني ، وأكد الخطاب أن غزة أرض فلسطينية .. هذا الحق لا يزيل أي تهديد أو عدوان.

الأخبار ذات الصلة


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى