
تجددت التوترات داخل عائلة بيكهام خلال الأيام القليلة الماضية، بعد أن تجاهل بروكلين بيكهام وزوجته تهنئة والده اللاعب السابق ديفيد بيكهام، بحصوله على لقب الفروسية من الملك تشارلز، وهو حدث مهم للغاية في مسيرة بيكهام الأب.
وبحسب مصدر مقرب، فإن الخلافات بين الشيف بروكلين وزوجته الممثلة نيكولا بيلتز من جهة، وعائلة بيكهام من جهة أخرى، عادت إلى الواجهة بنفس الطريقة التي تعتقد نيكولا أنهم تعاملوا معها سابقاً، والتي وصفتها بـ”الحرب الإعلامية الأحادية الجانب”. وأكد المصدر أن بروكلين ونيكولا ينتظران الاعتذار من والدي بروكلين.
وقال مصدر آخر: “لقد أصبحت الأمور سيئة للغاية، ولا يوجد سبب لأن يواجه بروكلين أو نيكولا هذا النوع من المعاملة”، موضحاً أن العائلة تجد صعوبة في فهم التصعيد الإعلامي الأخير، وكأن الطرف الآخر يعتقد أنه قادر على الهجوم دون عواقب.
وأوضح مقربون من العائلة أن “حملة التشهير استمرت لفترة طويلة، وكان يجب أن تتوقف مبكرا”، مضيفين أن العائلة لم ترى أي مكسب من الاستمرار في التعامل بهذه الطريقة، خاصة أن بروكلين لم تفعل أي شيء لتبرير الاتهامات الموجهة لزوجته. وزعموا أن هذا الإهمال لا يأخذ في الاعتبار أن بروكلين شخص مخلص لزوجته.
وأضافت المصادر المقربة من العائلة أن هناك خطوة أولى يجب اتخاذها بشكل واضح، وهي أن يعترف ديفيد وفيكتوريا بما حدث ويقدما اعتذاراً مباشراً، وليس فقط رسائل ودية، مشيرة إلى أن «فرصة المصالحة الحقيقية شبه معدومة» في الوقت الحالي.
وعادت التوترات داخل عائلة بيكهام إلى الظهور في الأيام الأخيرة بعد أن تجاهل بروكلين بيكهام وزوجته تهاني والده اللاعب السابق ديفيد بيكهام، على حصوله على وسام الفروسية من الملك تشارلز، وهو حدث مهم للغاية في مسيرة بيكهام الأب المهنية.
وبحسب مصدر مقرب، فإن الخلافات بين طاه بروكلين وزوجته الممثلة نيكولا بيلتز من جهة، وعائلة بيكهام من جهة أخرى، برزت إلى الواجهة بنفس الطريقة التي تعتقد نيكولا أنهم عاملوها بها سابقاً، والتي وصفتها بـ”الحرب الإعلامية من جانب واحد”. وأكد المصدر أن بروكلين ونيكولا ينتظران الاعتذار من والدي بروكلين.
وذكر مصدر آخر أن «الأمور تحسنت بشكل كبير، ولا يوجد سبب لأن يواجه بروكلين أو نيكولا هذا النوع من المعاملة»، موضحاً أن العائلة تجد صعوبة في فهم التصعيد الإعلامي الأخير، وكأن الطرف الآخر يعتقد أنهما قادران على الهجوم دون عواقب.
وأوضح مطلعون من العائلة أن “حملة التشهير استمرت لفترة طويلة وكان يجب أن تتوقف قبل ذلك بكثير”، مضيفين أن العائلة لا ترى أي فائدة في الاستمرار في التعامل مع الأمور بهذه الطريقة، خاصة وأن بروكلين لم تفعل أي شيء يبرر الاتهامات الموجهة لزوجته. ومضوا يقولون إن هذا التجاهل لا يأخذ في الاعتبار أن بروكلين شخص مخلص لزوجته.
وأضافت مصادر مقربة من العائلة أن هناك خطوة أولى واضحة يجب اتخاذها، وهي أن يعترف ديفيد وفيكتوريا بما حدث ويقدما اعتذارا مباشرا، وليس فقط رسائل ودية، مشيرة إلى أن “فرصة المصالحة الحقيقية تكاد تكون معدومة” في هذا الوقت.






