
شددت محكمة تونسية حكمها على رجل أمن قتل زوجته بسلاحه الناري، في حادثة مروعة هزت المجتمع المدني في تونس منذ 3 سنوات.
وأصدرت محكمة الاستئناف بمنطقة الكاف غربي البلاد حكمها برفع العقوبة من 30 سنة إلى 40 سنة، بحسب تقارير إعلامية محلية.
قتل رجل الأمن زوجته رفقة الشهرني، أم لطفل، بـ5 طلقات نارية باستخدام سلاحه الوظيفي، إثر خلاف عائلي.
وأثارت الجريمة إدانات واسعة النطاق من منظمات حقوقية ونسوية، فيما تحول اسم “رفقة الشرني” إلى هاشتاغ مرتبط بمناهضة العنف ضد المرأة في تونس.