
وأدى الصراع بين جنرالات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى خروج المستشفيات عن الخدمة بسبب القصف والنهب، مما عرض حياة العديد من المرضى للخطر.
كشفت وزارة الصحة السودانية أن أكثر من 26 ألف مريض بالسرطان والكلى يواجهون خطراً حقيقياً بسبب نقص الدواء في مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة وسط البلاد. كما كشفت أن نسبة توفر الأدوية المتوفرة في الدولة أقل من 40%.