45% يخططون للحد من عمليات الشراء غير الضرورية

وخلصت دراسة حديثة إلى أن 71% من المستهلكين في السعودية متفائلون بالمستقبل، وهو ما يتجاوز المتوسط ​​العالمي البالغ 43%.

وأظهرت الدراسة التي أعدتها تولنا حول اتجاه إنفاق سكان المملكة خلال الفترة المقبلة، والتي تحدد سلوك الإنفاق المتوقع في هذه الفترة، أن 26% يخططون لتخصيص المزيد من الأموال لشراء المواد الغذائية والفيتامينات والمعادن، و23% للجاهزية. – الوجبات الجاهزة، و19% للهواتف المحمولة والرياضة واللياقة البدنية. التأمين الصحي الخاص، و18% للتأمين على الحياة، و15% للألعاب.

التخطيط المالي

وأظهرت الدراسة أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط المالي، فإن المقيمين السعوديين يتخذون خطوات استباقية للتغلب على الشكوك الاقتصادية. وعلى وجه التحديد، يخطط 29% منهم لتقليل الإنفاق على الكتب والمجلات، مع الاعتراف بوفرة الموارد عبر الإنترنت. وبالمثل، يعتزم 28% خفض الإنفاق على المنتجات أو الخدمات الفاخرة. بينما 24% ستخفض ميزانيات الترفيه والاشتراكات. بالإضافة إلى ذلك، اختار 22% تناول الطعام بالخارج بشكل أقل، و22% سيقلصون الأنشطة الترفيهية والهوايات، و19% يخططون لإنفاق أقل على الإجازات، و20% سيمتنعون عن شراء سيارات جديدة.

المخاوف المالية

وفي ظل ارتفاع الرضا عن الحياة الممزوج ببعض المخاوف المالية بشأن التضخم العالمي، أظهرت الدراسة أن 64% من سكان المملكة أفادوا برضا أعلى عن حياتهم الحالية وتفاؤل أكبر بشأن مستقبلهم، مقارنة بالمعدل العالمي البالغ 45%. ومع ذلك، أعرب ربع المشاركين (25%) عن قلقهم بشأن الأمن المالي الشخصي بسبب الظروف العالمية والاقتصادية الحالية.

التسوق لشراء الطعام

وفيما يتعلق بتوجيه سلوك تسوق المواد الغذائية في المملكة سعوديوم السعودية، واستشرافاً للمستقبل، تسلط الدراسة الضوء أيضاً على سلوك تسوق المواد الغذائية المتوقع خلال الأشهر الثلاثة المقبلة للمستهلكين في سوق المملكة، ويبرز “السعر” كخيار رئيسي ، تليها الصحة، ثم توفر المواد والجودة. بالإضافة إلى ذلك، يخطط 45% من المتسوقين في المملكة للحد من عمليات الشراء غير الضرورية، و39% سيقارنون الأسعار عبر الإنترنت، و26% يعتزمون التحول إلى متاجر المواد الغذائية بأسعار معقولة. بينما تشمل الاستراتيجيات الأخرى التسوق بشكل متكرر لتجنب الهدر والحصول على أفضل الصفقات (31%)، وزيارة المزيد من المتاجر بحثًا عن القيمة (28%)، والتسوق بشكل متكرر ولكن بكميات كبيرة (30%)، والتحول إلى العلامات التجارية. أرخص (26%)، وتغيير عدد الوجبات الخفيفة المشتراة (28%).

أزمة الطاقة

وفيما يتعلق بتأثير أزمة الطاقة والتضخم على خطط الإنفاق، أفاد 66% من المستهلكين في المملكة أن أزمة الطاقة والتضخم أثرت على خطط إنفاقهم الحالية. لقد برز التضخم باعتباره مصدر قلق بارز بين المستهلكين. كما تم التعبير عن القلق بشأن عدم استقرار السوق العالمية وأسعار المساكن والإيجارات، حيث سلط 50% الضوء على ارتفاع تكاليف المعيشة، بينما أعرب 46% عن قلقهم بشأن عدم استقرار الأسواق المالية العالمية. وأشار 48% إلى أسعار المنازل كعامل مهم. بالإضافة إلى ذلك، يركز 45% من المستهلكين على توفير المزيد من المال بسبب عدم اليقين الاقتصادي.

عاصف:

71% في السعودية متفائلون بالمستقبل

43% عالمياً متفائلون بالمستقبل

يخطط المستهلكون في المملكة سعوديوم السعودية لتقليل استهلاك المنتجات التالية:

26% يشترون الطعام

26% فيتامينات ومعادن

23% للوجبات الجاهزة

19% للهواتف المحمولة

19% للرياضة واللياقة البدنية

19% للتأمين الصحي الخاص

18% للتأمين على الحياة

15% للألعاب

64% من سكان المملكة راضون عن حياتهم الحالية

45% من سكان العالم راضون عن حياتهم الحالية

25% يشعرون بالقلق إزاء الأمن المالي الشخصي بسبب الظروف العالمية والاقتصادية الحالية

سلوك شراء المواد الغذائية في المملكة سعوديوم السعودية:

45% من المتسوقين في المملكة يخططون للحد من المشتريات غير الضرورية

39% سيقارنون الأسعار عبر الإنترنت

31% يخططون للتسوق بشكل متكرر، لتجنب الهدر، وللحصول على أفضل الصفقات

يرغب 28% في زيارة المزيد من المتاجر بحثًا عن القيمة

28% قرروا تغيير عدد الوجبات الخفيفة التي تم شراؤها

26% يريدون التحول إلى علامات تجارية أرخص

26% يعتزمون التحول إلى متاجر المواد الغذائية بأسعار معقولة


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى