
وبغض النظر عن نوع ومكان العمل، فإن التواصل مع الآخرين جزء مهم من العمل. لذلك يجب عليك اختيار طريقة التواصل التي تناسب العملاء وغيرهم لتجنب سوء الفهم أو الارتباك فيما يتعلق بالموضوع الذي تريد التواصل معه. ووفقا لموقع إنديد، إليك 5 عوائق أمام التواصل.
عدم اختيار أسلوب التواصل المناسب للجمهور
أساليب التواصل تختلف من شخص لآخر. يتشتت بعض الأشخاص عند قراءة رسالة بريد إلكتروني طويلة، بينما يفضلها آخرون، حيث يكونون قادرين على قراءة وفهم رسالة مكتوبة بدلاً من تلقي المعلومات في رسالة.
حواجز طبيعية
إذا كنت تعمل عن بعد، فقد لا تتمكن دائمًا من رؤية الشخص الذي تتواصل معه.
لا تعرف ما إذا كانت الرسالة التي تحاول إيصالها قد وصلت للآخرين بشكل جيد بسبب عدم القدرة على رؤية تعبيرات الوجه أو لغة الجسد.
المصطلحات الصناعية
من المرجح أن يكون الإفراط في استخدام المصطلحات مثالاً آخر على عقبة أمام التواصل الفعال.
الحواجز اللغوية والثقافية
إذا كنت تتعامل مع عملاء أو زملاء في أجزاء مختلفة من العالم، فإن اختيارك للغة أمر مهم.
على الرغم من أن اللغة الإنجليزية تعتبر بشكل عام لغة أعمال عالمية، إلا أنه يجب عليك أن تضع في اعتبارك اختيار اللغة التي تناسبهم.
الحمل الزائد للمعلومات
إحدى العقبات الأكثر شيوعًا هي عندما تحاول تقديم الكثير من المعلومات مرة واحدة.
الخطب المعقدة أو رسائل البريد الإلكتروني الطويلة يمكن أن تسبب الارتباك.