كيف استُبعد الجهني والبريكان.. أين ذهبت معايير الاتحاد الآسيوي ؟

كيف يخرج زياد الجوهاني و Firas Al -braikan من سباق الجوائز الآسيوية؟ الجوهاني ، الذي اختطف الأضواء في بطولة النخبة ، وتنافس على جائزة أفضل لاعب ، قبل أن يقود فريقه للفوز باللقب. واثنان بيركان ، الذي لم يكن راضيًا عن تألق الفريق في التصفيات ، بل حققوا الألقاب الفائقة مع ناديه.

الجهل:

عندما يكون اللاعبون غائبون عن هذا الحضور الميداني ، يصبح السؤال مشروعًا: من الذي تم ترشيحه؟ من يقرر؟ هل الجوائز مرآة للواقع أو انعكاس للمصالح الضيقة والأصوات المغلقة خلف الأبواب؟

أزمة الثقة:

يرى المشجعون الملعب ، ويرون الأرقام ، وشاهد الإنجازات. وعندما تصطدم هذه الحقائق بقوائم جوفاء خالية من الأسماء التي تستحق الشرف ، فإن الثقة في قيمة الجوائز تنهار وتفقد بريقها.

معايير الجائزة:

إذا كانت معايير الجوائز لا تتعرف على إنجازات الجوهاني والبارتين ، فما الذي تتعرف عليه؟ لا تحتاج الكرة الآسيوية إلى مجاملات ، ولكن يجب أن تكون عادلة للاعبين الذين أحدثوا الفرق في المستطيل الأخضر.

الأخبار ذات الصلة


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى