
تناقش سلسلة المحامين مجموعة من القضايا الإنسانية والاجتماعية التي تؤثر على الأسرة والمجتمع ، مما يوفر رؤية مثيرة جديدة تقترب من الواقع القانوني في المملكة سعوديوم السعودية. إنه يدور حول أربع قضايا رئيسية ، وأبرزها مسألة حضانة الأطفال ، والتي تعكس معاناة العديد من الأمهات.
هذه السلسلة هي أول دراما سعودية من نوعها لمراجعة الصراع المعقد بين الواجب القانوني والمشاعر الإنسانية ، من خلال شخصية المحامي مها (الذي تجسده الفنانة لوبنا عبد العزيز) ، التي تواجه قضايا اجتماعية معقدة ، والمتدربة راحاف (ليلا مالك) التي هي في تجربة القانون الأولى في القانون ، كما هي قررت التدريب على يديها للعيوب.
وقالت الممثلة ليلا مالك ، التي تجسد دور الرحيف في السلسلة: “كل قضية في هذه السلسلة تحكي مشكلة محددة ، وما لم أتطرق إليه من قضية مها البادخي وحضانة الأطفال ، لأنها قضية إنسانية مهمة تعكس معاناة العديد من الأمهات المحرومين من أطفالهن”.
وأضافت في البيانات الإعلامية: “كانت شخصية الرحاف تناسخًا دفعتني إلى خارج منطقة الراحة لتولي ألوان جديدة كممثلة ، حيث كنت في الماضي اعتدت على أدوار العمل والغموض ، كما هو الحال بعد دراستي للشخصية التي تمكنت من تجسيدها بطريقة عفوية ، على الرغم من أن الدور كان تحديًا كبيرًا”.
فيما يتعلق بخياراتها التمثيلية ، قالت الممثلة ليلى: “أحب تجسيد الشخصيات التي تثير الأسئلة ، حيث قدمت مجموعة متنوعة من الدور في مندوب الليل والمدرسة القديمة والصحيح ، لكن المحامي فيها بصمة خاصة.”
وأضافت: “السلسلة يلقي الضوء على العلاقة بين المتدرب والمدير وأهمية بيئة العمل المناسبة” ، مشيرة إلى أن النص الذي كتبه نورا أوماري قد تميز بالواقعية والعمق البشري ، بينما كان المدير جاسيم الحرة حريصًا على تحويل تفاصيل المهنة بدقة من خلال التعب تم تدقيق الكلمة في الحوار.
تصدرت سلسلة “المحامي” في الأيام القليلة الماضية الجزء العلوي من 10 في أفضل سلسلة ، ومشاهدة على منصة “الشاهد”.
الأخبار ذات الصلة