“هوية مصر.. الأبعاد والتحولات” بمشاركة باحثين ومؤرخين قريبا عن “الأعلى للثقافة” – سعوديوم

سيصدره قريباً عن المجلس الأعلى للثقافة؛ كتاب “هوية مصر: الأبعاد والتحولات” تحرير الدكتور ناصر إبراهيم. أحمد زكريا الشلق أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بكلية الآداب جامعة عين شمس، وأحمد يوسف صحفي ومؤرخ العلاقات الفرنسية المصرية وعضو المجمع العلمي المصري، وبيتر جران أستاذ التاريخ الحديث التاريخ، شارك في الكتاب. وفي جامعة تيمبل بالولايات المتحدة، أنتوني جرومان أستاذ مشارك في الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية بجامعة إدنبرة، وحسن حافظ باحث دكتوراه بجامعة القاهرة وصحفي مصري.


غلاف كتاب “الهوية المصرية: الأبعاد والتحولات”.

كما شارك في الكتاب خالد زيادة، مدير المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات – فرع بيروت، ورانيا السيد، ماجستير الآداب في الدراسات سعوديوم والإسلامية من معهد الدراسات سعوديوم والإسلامية بجامعة إكستر في بريطانيا. المملكة المتحدة، ووف عباس حامد، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة القاهرة، والدكتور زكريا صادق الرفاعي، أستاذ التاريخ. الحديث والمعاصر بكلية التربية – جامعة المنصورة، زينب البكري دكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر من جامعة القاهرة، سلمى مبارك أستاذ الأدب المقارن والفنون بقسم اللغة الفرنسية – كلية الآداب جامعة القاهرة شريف إمام أستاذ مساعد التاريخ الحديث والمعاصر – جامعة عين شمس، وصبري العدل أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر – جامعة مصر الدولية، عاصم الدسوقي، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر – جامعة حلوان، علي عفيفي ، الأستاذ المساعد بالجامعة الإسلامية مينيسوتا، ليلى البهنساوي أستاذ ورئيس قسم علم الاجتماع كلية الآداب جامعة القاهرة، مجدي عبد الحافظ أستاذ الفلسفة الحديثة والمعاصرة بجامعة حلوان، ومحمد جابر الحافظ. الزهيري مدرس التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب – جامعة عين شمس، ناصر سليمان أستاذ مشارك في التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة قطر، هدى جابر أستاذ مساعد في التاريخ الحديث والمعاصر – كلية العلوم الإنسانية جامعة الأزهر.هدى يوسف الأستاذ بجامعة دينيسون بالولايات المتحدة، وياسر منجي الأستاذ المساعد بكلية الآداب جامعة حلوان.

نبذة عن الكتاب: إن سؤال الهوية يأتي عندما تشعر الأمة بالحاجة إلى الدفاع عن نفسها والإعلان عن مشروع وجودها في لحظة تهدد وجودها. الهوية ليست جوهراً ثابتاً، وتشكلها هو عملية بناء فكري، متجذرة في عمق الزمن بقدر ما هي مستمرة ومستمرة. لكن الهوية معرضة للتهديد حتى عندما تبدو مؤكدة. لكن لا يخيفنا أن يصر البعض، في لحظات الشعور بالخطر، على طرح السؤال حول الجوهر والأصل والهوية. وخلافاً لما هو متوقع، فإن ذلك قد يكون له أثر إيجابي في تنشيط الذاكرة وإعادة قضية الهوية الوطنية إلى مركز النقاشات، ونخرج من هذه الأزمة الاجتماعية برؤية جديدة وواضحة لمكونات الأمة وأصالتها، وأهمية ذلك. للحفاظ على روحها اليقظة. إن رفع الوعي بحصيلة التجارب التاريخية يؤدي بالضرورة إلى دعم الموقف الاجتماعي في مواجهة المعضلات التي تهدد وحدة الكيان والمصير. وفي هذا السياق، تبدو دراسة الهوية، بين الحين والآخر، ضرورية وصحية. ومن أجل تجديد ذاكرة الأمة لنفسها، والحفاظ على وهج روحها وتماسك نسيجها الوطني. يسعى كتابنا إلى معالجة قضايا الهوية (أبعادها وتحولاتها)، محاولاً من خلال مساهمات نخبة من كبار المتخصصين، تقديم أجوبة ممكنة لكثير من الأسئلة الراهنة التي لا تزال تشغل العقل المصري، وتثير فيه الروح. للنقاش الجاد والرغبة في البحث المستمر في الزوايا التي لا تزال محجوبة. أُحجِيَّة.


مصدر الخبر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى